منتديات الطموح والنجاح
مصطفى صادق الرافعى  Ezlb9t10
منتديات الطموح والنجاح
مصطفى صادق الرافعى  Ezlb9t10
منتديات الطموح والنجاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم
مصطفى صادق الرافعى  7bebte134324451512
مصطفى صادق الرافعى
مصطفى صادق الرافعى  1325781976783

المواضيع الأخيرة
» من أسماء الله الحسنى
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالخميس يونيو 20, 2013 10:48 am من طرف شادى الحناوى

» صور أرشفية من قلب أحداث الثورة
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالخميس يونيو 20, 2013 10:45 am من طرف شادى الحناوى

» مرحبا بالعضو الجديد محمود عطالله
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالخميس يونيو 20, 2013 10:42 am من طرف شادى الحناوى

» الدجال يجتاح العالم .فيديو رائع
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 17, 2013 1:36 pm من طرف ساهرالليل

» آثار السحر والشعوذة على حياة الإنسان عامة
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2013 8:33 pm من طرف سالم محبوب اسماعيل

» هل الزواج بمن بها مس من الشيطان يؤثر على الأولاد في المستقبل ؟
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2013 8:29 pm من طرف سالم محبوب اسماعيل

»  الاعجاز العلمى فى المطر والنبات
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2013 8:20 pm من طرف سالم محبوب اسماعيل

» لماذا اختار الله الغراب لتعليم الانسان الدفن؟؟
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2013 8:17 pm من طرف سالم محبوب اسماعيل

» قناة مازن الإلكترونية
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 12, 2013 5:04 am من طرف أبو مجاهد الرنتيسي

» المنتدى تعرض لعملية اختراق دنيئة
مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالخميس فبراير 07, 2013 1:50 pm من طرف سميرالألفى

مصطفى صادق الرافعى  Fb110

 

 مصطفى صادق الرافعى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد الجرايحى
مشرف عام المنتدى
مشرف عام المنتدى
محمد الجرايحى


جمهورية مصر العربية
بياناتى :
جمهورية مصر العربية
كاتب ومدون
رقم العضوية : 1
عدد المشاركات : 1706
أفضل مشاركاتى :
مصطفى صادق الرافعى  Sob7an
مصطفى صادق الرافعى  Jhd1
نقاط : 50137
مصطفى صادق الرافعى  86102510


مصطفى صادق الرافعى  Empty
مُساهمةموضوع: مصطفى صادق الرافعى    مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 14, 2012 1:12 am



مصطفى صادق الرافعى  Images?q=tbn:ANd9GcTVvoB5DT5etJdWVJgN0TpKwqqXiFA6PydupdXBmYnsWKTNpNKDWiKQ2K4m
مصطفى صادق الرافعى

رائداً للأدب العربي في الثلاثين عاماً الأولى من هذا القرن، وهو من عظماء الكُتاب الذين خلفوا ورائهم روائع من الأدب العربي، وكانت أعماله عاملاً رئيسياً في تطور النثر الحديث وكتابة المقال.

وُلد مصطفى الرافعي في يناير عام 1880، من أبوين لبنانيين هاجروا إلى سوريا ثم إلى مصر في قرية بهتيم بمحافظة القليوبية، وينتهي نسبه إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. أتم حفظ القرآن الكريم بمساعدة والده قبل بلوغه العاشرة من عمره، انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورة الأميرية، التي حصل منها على الشهادة الابتدائية وعمره آنذاك سبع عشرة سنة.

أصابه مرض لم يتركه حتى أضعف سمعه وفي سن الثلاثين أضحى أصماً تماماً، وهو ما اضطره إلى ترك التعليم الرسمي، مستعيضاً عنه بمكتبة أبيه الزاخرة بنفائس الكتب، إذ عكف عليها حتى استوعبها وأحاط بما فيها، وبفضل قوة عزيمته وثقافته الذاتية استطاع الرافعي أن يُعد من كتاب الأدب والمفكرين. عمل في عام 1899 ككاتب محكمة في محكمة طخا، ثم انتقل إلى محكمة طنطا الشرعية، ثم إلى المحكمة الأهلية، وبقي فيها حتى لقي وجه ربه الكريم.

ونظراً لموهبته الرفيعة فقد كتب الرافعي الشعر منذ سن مراهقته، فتبع الاتجاه المحافظ الذي قاده الشاعر العظيم البارودي، حيث أصدر ديوانه الأول عام 1903 قبل بلوغه العشرين من عمره، والذي كان له صدى عظيماً بين كبار شعراء مصر، وأُعجب بشعره البارودي وحافظ إبراهيم.

ظهرت موهبة الرافعي في ثلاث اتجاهات رئيسية:

النثر الشعري: وكتب فيه أعمالاً رائعة مثل "حديث القمر" و "أوراق وزهرة" و "السحابة الحمراء" و "الفقير" وفى هذه الأعمال ظهرت رغبته في استعمال الشعر المقفى والشعر الحر.

الدراسات الأدبية: وكان أهم كتاب له في هذا الاتجاه هو "تاريخ اللغة العربية" ومهد هذا الكتاب غير المسبوق الطريق أمام الرافعي ليعلو درجات المجتمع الأدبي.

المقال: كانت عبقرية الرافعي واضحة في مجال كتابة المقال وفى سنواته الأخيرة كرس حياته لكتابة المقال فكتب كثير من المقالات القيمة والتي تم جمعها في كتابه المشهور "وحى القلم".

في عام 1912 رحل إلى لبنان، حيث ألف كتابه حديث القمر، وصف فيه مشاعر الشباب وعواطفهم وخواطر العشاق في أسلوب رمزي على ضرب من النثر الشعري البارع. وبعد وقوع الحرب العالمية الأولى، نظر الرافعي حوله فرأى بؤساً متعدد الألوان، مختلف الصور والأشكال، فانعكس ذلك كله في كتابه كتاب المساكين، وفي عام 1924 أخرج كتاب رسائل الأحزان، عن خواطر في الحب، ثم أتبعه بكتاب السحاب الأحمر والذي تحدث فيه عن فلسفة البُغض وطيش الحب، تلي ذلك كتابه "أوراق الورد".. أسمعنا فيه حنين العاشق المهجور، ومنية المتمني وذكريات السالي، وفن الأديب وشعر الشاعر.

وجد الرافعي دعوة التجديد قناعاً للنيل من اللغة العربية، يقصد منه الطعن في القرآن الكريم والتشكيك في إعجازه، لذا ما أنفتأ يقاوم هذه الدعوة، جهاداً تحت راية القرآن، فجمع في كتابه "تحت راية القرآن" كل ما كتب عن المعارك التي دارت بين القديم وكل ما هو جديد، ما جعله أفضل الكتب العربية في النقد ومكافحة الرأي بالرأي، ما جعله أعلى كتبه مكانة بعد رائعته "وحي القلم".

في عام 1934 بدأ الرافعي يكتب كل أسبوع مقالة أو قصة، ليتم نشرها أسبوعياً في مجلة الرسالة، والتي أجمع الأدباء والنقاد على أن ما نشرته الرسالة لهو أبدع ما كتب في الأدب العربي الحديث والقديم، جمع أكثرها في كتاب وحي القلم.

توفى رائد الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي في 10 مايو 1937، حيث دُفن إلى جوار أبويه في مقبرة العائلة في طنطا، عن عمر يناهز 57 عاماً.


عدل سابقا من قبل محمد الجرايحى في السبت فبراير 25, 2012 2:13 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://7ikayat2020.blogspot.com/
محمد الجرايحى
مشرف عام المنتدى
مشرف عام المنتدى
محمد الجرايحى


جمهورية مصر العربية
بياناتى :
جمهورية مصر العربية
كاتب ومدون
رقم العضوية : 1
عدد المشاركات : 1706
أفضل مشاركاتى :
مصطفى صادق الرافعى  Sob7an
مصطفى صادق الرافعى  Jhd1
نقاط : 50137
مصطفى صادق الرافعى  86102510


مصطفى صادق الرافعى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصطفى صادق الرافعى    مصطفى صادق الرافعى  I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 14, 2012 1:22 am

وحي الهجرة بقلم مصطفى صادق الرافعي


مصطفى صادق الرافعى  Images?q=tbn:ANd9GcTVvoB5DT5etJdWVJgN0TpKwqqXiFA6PydupdXBmYnsWKTNpNKDWiKQ2K4m

مصطفى صادق الرافعي رحمه الله تعالى

بدأ الإسلام في رجل "النبي" وامرأة "خديجة" وغلام "علي" .. ثم زاد حرًّا "أبا بكر" وعبدًا.."بلال".
أليست هذه الخمس هي كل أطوار البشرية في وجودها .. مخلوقة في الإنسانية والطبيعة، ومصنوعة في السياسة والاجتماع ؟!
فها هنا مطلع القصيدة، وأول الرمز في شعر التاريخ !
ولبث النبي – صلى الله عليه وسلم – ثلاث عشرة سنة ..
لا يبغيه قومه إلا شرًّا، على أنه دائب يطلُب.. ثم لا يجِد، ويعرض..
ثم لا يُقبل منه!
ويُخفِق..
ثم لا يعتريه اليأس!..
ويجهد..
ثم لا يتخونه الملل!
ويستمر ماضيًا لا يتحرَّف، ومعتزمًا لا يتحوَّل.
أليست هذه هي أسمى معاني التربية الإنسانية .. أظهرها الله كلها في نبيه، فعمل بها، وثبُت عليها، وكانت ثلاثة عشرة سنة في هذا المعنى كعمر طفلٍ وُلد ونشأ وأحكم تهذيبه الحوادث، حتى تسلمته الرجولة الكاملة بموانيها من الطفولة الكاملة بوسائلها..!

أفليس هذا فصلاً فلسفيًّا دقيقًا يُعلِّم المسلمين كيف يجب أن ينشأ المسلم: غناه في قلبه، وقوته في إيمانه، وموضعه في الحياة موضوع النافع قبل المنتفع، والمُصْلِح قبل المقلد.. وفي نفسه من قوة الحياة ما يموت به في هذه النفس أكثر ما في الأرض والناس من شهوات ومطامع!

ثم ..
أليست تلك العوامل الأخلاقية هي هي التي ألقيت في منبع التاريخ الإسلامي ليَعُبَّ منها تياره، فتدفعه في مجراها بين الأمم، وتجعل من أخص الخصائص الإسلامية في هذه الدنيا الثبات على الخطوة المتقدمة .. وإن لم تتقدم، وعلى الحق وإن لم يتحقق، والتبرؤ من الأثرة .. وإن شحَّت عليها النفس، واحتقار الضعف وإن حكم وتسلط، ومقاومة الباطل وإن ساد وتغلب، وحمل الناس على محض الخيرة وإن ردوا بالشر، والعمل للعمل .. وإن لم يأت بشيء، والواجب للواجب .. وإن لم يكن فيه كبير فائدة، وبقاء الرجل رجلاً .. وإن حطَّمه كل ما حوله ؟!

قالوا: إن عمه – صلى الله عليه وسلم- أبا طالب. بعث إليه حين كلمته قريش، فقال له: يا ابن أخي.. إن قومك قد جاءوني فقالوا لي كذا وكذا.. فأَبْعِد عليَّ وعلى نفسك، ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق.

فظن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قد بدأ لعمله فيه بداء، وأنه خاذله ومُسلِمه، وأنه قد ضعف عن نصرته والقيام معه.. فقال: يا عمَّاه.. لو وضعوا الشمس في يميني، والقمر في يساري .. على أن أترك هذا الأمر؛ ما تركته .. حتى يُظهِره الله أو أهلك فيه ما تركته ثم استعبر – صلى الله عليه وسلم – فبكى!
يا دموع النبوة ! لقد أثبت أن النفس العظيمة لن تتعزى عن شيء منها بشيء من غيرها.. كائنًا ما كان .. لا من ذهب الأرض وفضتها، ولا من ذهب السماء وفضتها، إذا وُضعت الشمس في يد، والقمر في الأخرى!

وكل حوادث المدة قبل الهجرة على طولها ليست إلا دليل ذلك الزمن على أنه زمن نبي، لا زمن ملك أو سياسي أو زعيم .. ودليل الحقيقة على أن هذا اليقين الثابت ليس يقين الإنسان الاجتماعي من جهة قوته، بل يقين الإنسان الإلهي من جهة قلبه. ودليل الحكمة على أن هذا الدين ليس من العقائد الموضوعة التي تنشرها عدوى النفس للنفس .. فها هو ذا لا يبلغ أهله في ثلاث عشرة سنة أكثر مما تبلغ أسرة تتوالد في هذه الحقبة. ودليل الإنسانية على أنه وحي الله بإيجاد الإخاء العالمي والوحدة الإنسانية. أفلم يكن خروجه عن موضوعه هو تحققه في العالم ؟!

هذه هي حكمة الله في تدبيره لنبيه قبل الهجرة .. قبض عنه أطراف الزمن، وحصره من ثلاث عشرة سنة في مثل سنة واحدة .. لا تصدر به الأمور مصادرها كي تبث أنها لا تصدر به، ولا تستحق به الحقيقة لتدل على أنها ليست من قوته وعمله.

وكان – صلى الله عليه وسلم – على ذلك – وهو في حدود نفسه، وضيق مكانه – يتسع في الزمن من حيث لا يرى ذلك أحد ولا يعلمه، وكأنما كانت شمس اليوم الذي سينتصر فيه – قبل أن تُشرق على الدنيا بثلاث عشرة سنة – مشرقة في قلبه – صلى الله عليه وسلم-!

والفصل من السنة لا يقدمه الناس ولا يؤخرونه، لأنه من سير الكون كله.. والسحابة لا يُشعلون بَرْقها بالمصابيح ! ومع النبي من مثل ذلك برهان الله على رسالته .. إلى أن نزل قوله – تعالى-: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كلُّهُ لله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://7ikayat2020.blogspot.com/
 
مصطفى صادق الرافعى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة رائعة - رجل عرف ربه - د . مصطفى محمود

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الطموح والنجاح :: * قسم أهل الثقافة والفكر والأدب :: شخصيات أدبية-
انتقل الى: